حضانة أفنان ثنائية اللغة في الكويت

حضانة أفنان ثنائية اللغة هي حضانة تؤسس الإنسان من منطلق بناء ذات الطفل من خلال الآتي:

  • المعرفة مبكرا بقيمة ذاته كإنسان.
  • يحسن تأسيس علاقات الطفل فيحيا حياته الصغيرة سعيدا منتجا.
  • تقديم مهارات لتقدير الذات.
  • التدريب على صنع القرار.
  • التدريب مبكرا على نظريه الاختبار.
  • تعليم الأطفال عن طريق استثمار الملكة التي أودعها الله عز وجل فيه وهو تسيير ذاته بذاته.

 

مستويات الأطفال في الحضانة:

  • الرضع ( 8 شهور – سنة ونصف)
  • الفطام (سنة ونصف- سنتين ونصف)
  • البستان KG1(سنتين ونصف –ثلاث سنوات ونصف)
  • KG2 (من ثلاث سنوات ونصف – أربع سنوات)

النظام في حضانة أفنان:

نظام ثنائي اللغة يعلم الطفل اسس الحياة ويبني فيه الإنسانية،تم الإعداد من قبل الدكتور ابراهيم الخليفي في التربية والدكتور بشير الرشيدي في مجال بناء الذات ونظرية الاختيار لوليام جلاسر

برنامج اللغة:

يستخدم أعضاء التدريس العرب اللغة العربية الفصيحة المبسطة داخل وخارج الفصل كذلك بالمثل اللغة الإنجليزية.

رؤية حضانة أفنان ثنائية اللغة:

تهدف لبناء طفل متوازن في تكوينه يعرف مبكرا قيمة ذاته ويحسن تأسيس علاقاته فيحيا حياته الصغيرة سعيدا منتجا.

رسالة حضانة أفنان ثنائية اللغة:

عن طريق النظام التعليم الحديث في حضانة أفنان ذو النظام ثنائي اللغة يعلم الطفل أسس الحياة ويبني فيه الإنسان، وليس فقط يقوم برعايته .مستلهما برنامجه من ارتباط المجتمع الكويتي، والتبني الذكي لأفضل مافي النظم التعليمية الخاصة بأطفال مرحلة ما قبل التفكير الإجرامي أو مرحلة الحدسي.

القيم التربوية في حضانة أفنان:

  1. الإيمان بإن الطفل قادر على التعلم.
  2. الإيمان بتقدير إنجاز الطفل سيقود إلى مزيد من التقدم والنجاح.
  3. الإيمان بأن التعلّم لو وجهان : 1- تأسيس نظري ، 2- ممارسة عملية.
  4. وأن أطفالنا يجب ان يتلقوا تربية متوازنة فيها العروض المشوقة التعليمية والنشاط العملي الميداني.
  5. يؤسس لدى الأطفال معنى الحياة الشامل الذي ستنبع منه قيمهم وأهدافهم ومحركات سلوكهم المستقبلي.فيرتبطون بحب الله سبحانه وتعالى , وحب الرسول صلى الله عليه وسلم , وحب الوالدين وحب كل من له حق.
  6. في حضانة أفنان يتم جعل الأطفال يعتزون بقيمتهم كأفراد محترمين.
  7. يتم توفير للطفل مناشط تسهم في تكوينه في الجوانب المعرفية والوجدانية , والانفعالية والنفس حركية.
  8. تيسير للطفل تكوين ارتباطات اجتماعية تعينه على التعامل مع العالم من حوله .
  9. تشجيع الطفل ليكون مفكرا مبدعا ينهل العلم والمعرفة طوال حياته.
  10. الإعتقاد بأن أفضل الطرق ليتعلم الطفل هو عن طريق التحفيز والتحدي وتشجيعه على السؤال والاستكشاف الذي يتم تحت نظر المعلمات الأكفاء. إن دور أولياء الأمور هو أن يشكلوا الظهير الحليف المشجع , فهم الذين يزودون أبناءهم بالبيئة المحبة والداعمة لكل المثل والأخلاق والمسؤولية الإيجابية التي يتلقونها في حضانتهم.

للتواصل والإستفسار:

66333679

99750783

أوقات العمل من 7 صباحا- 2 ظهراً

فروعنا:

  • شمال غرب الصلبيخات , قطعة 1 , شارع شمال غرب صلبيخات , منزل 630
  • أبوفطيره , قطعة 7 , شارع 162 , منزل 1
  • الزهراء , قطعة 6 , شارع 601, منزل 30

تواصلو معنا على:

اترك رد